رئيس حزب العدل يعقد اجتماعًا تنظيميًا لمرشحيه لمجلس الشيوخ بعد غلق باب الترشح رسميًا
السبت، 12 يوليو 2025 03:53 م

حزب العدل
عقد حزب العدل، مساء الجمعة 11 يوليو 2025 اجتماعًا موسعًا لمرشحيه لانتخابات مجلس الشيوخ، وذلك بمقر الحزب بالتجمع الخامس، برئاسة النائب عبد المنعم إمام، وعدد من قيادات الحزب وأعضائه، وبحضور جميع مرشحي الحزب في القائمة الوطنية والمقاعد الفردية.
جاء اللقاء بعد يوم واحد من إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات غلق باب الترشح رسميًا يوم الخميس 10 يوليو، حيث كان مرشحو الحزب قد أتموا تقديم أوراق ترشحهم بنجاح، وقد دفع حزب العدل بـ20 مرشحًا على المقاعد الفردية، بالإضافة إلى حصوله على 4 مقاعد ضمن القائمة الوطنية.
انطلقت فعاليات الاجتماع بكلمة لرئيس الحزب عبد المنعم إمام، الذي استعرض الرسائل السياسية العامة للحزب وتوجهاته خلال المرحلة المقبلة، والبرنامج الانتخابي للحزب.




وتضمن الاجتماع جلسة نقاش مفتوح بعنوان “صوت المرشحين”، تحدث خلالها كل مرشح عن رؤيته وتحديات دائرته الانتخابية، كما تم تبادل الخبرات وتسجيل النقاط المشتركة التي يمكن أن تُدرج في الخطاب المركزي للحزب.
كما خصصت جلسة لتعزيز التعارف والتقارب الشخصي بين المرشحين، تخللها حفل عشاء ، أعقبه ورشة عمل بعنوان “خارطة الطريق للحملة”، تم خلالها استعراض خطة الحملة المركزية، وتوزيع المهام، واستعراض الأدوات والدعم اللوجستي والإعلامي، وحشد الناخبين المؤيدين للحزب والعمل على التأكد من التصويت لمرشحي الحزب، إلى جانب تدريبات على الرسائل الانتخابية والمحتوى الإعلامي.
واختُتم اليوم بالجلسة الختامية التي شملت تلخيصًا لأبرز المخرجات، وفتح باب النقاش مع رئيس الحزب، والإعلان الرسمي عن انطلاق حملة حزب العدل لانتخابات مجلس الشيوخ 2025.
نسخ الرابط للمقال
آخبار تهمك
التوكل على الله، مفتاح الرضا والنجاح في الدنيا والآخرة
04 مارس 2025 12:41 ص
الأكثر قراءة
-
وزير الخارجية يعلن توقيع اتفاق لاستئناف التعاون بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية
-
قطر: التقارير التي تحدثت عن إبلاغنا قبل الهجوم الإسرائيلي كاذبة
-
ترامب: وجهت ويتكوف بإبلاغ قطر بشأن الضربة لكن الوقت قد مضى
-
ترامب: الهجوم على قطر كان قرار نتنياهو ليس قراري
-
قطر في رسالة لمجلس الأمن الدولي: الهجوم الإسرائيلي تصعيد خطير ونندد بهذا الاعتداء الإجرامي الجبان
هل تتوقع حسم المنتخب الوطني تأهله لكأس العالم 2026 أمام بوركينا فاسو؟
-
نعم
-
لا
أكثر الكلمات انتشاراً